القائمة الرئيسية

الصفحات

الأخبار[LastPost]

فضيحة كبرى... لطفي العبدلي يشارك في فيلم مسيء لغزة بدعم بريطاني!



لم تهدأ حرب الكلمات بين الممثل المهذب الرميلي والممثل الكوميدي لطفي العبدلي، فبعد سلسلة من التراشقات والاتهامات، عاد الرميلي ليُفجر قنبلة مدوية عبر تدوينة صادمة يكشف فيها عن فضيحة كبرى تورط فيها العبدلي.

مشاركة مثيرة للجدل في فيلم "خنزير غزة"

في تدوينته، كشف الرميلي عن مشاركة لطفي العبدلي في فيلم "خنزير غزة" الذي تم إنتاجه عام 2019 بدعم بريطاني، من إخراج الفرنسي سيلفان إستيبال، الذي شغل منصب مدير وكالة فرانس برس في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال نفس العام.

تعتيم إعلامي وتعتيم على القصة

أكد الرميلي أن فيلم "خنزير غزة" تم تصويره وإنتاجه في سرية تامة، دون أي إعلان مسبق، ولم يُعرض في أي بلد عربي، بل تم سحبه من القاعات بعد عرضه في فرنسا، وذلك بسبب موجة من الاحتجاجات التي نظّمها العرب المسلمون هناك.

سخرية من كفاح الفلسطينيين ومزاعم السلام

أثار الفيلم سخطًا واسعًا بسبب محتواه الذي اعتبر مسيئًا للقضية الفلسطينية، حيث تضمن مشاهد ساخرة من كفاح الفلسطينيين في سبيل تحرير أرضهم، بينما زعم مخرجه أنه يدعو إلى السلام والتّعايش.


نص التدوينة للممثل المهذب الرميلي كاملة :

التّطبيع الضّامر.

فُكاهي تونسي يشارك في فيلم يتكومك يُدعى “خنزير غزة” صوّر في الأراضي المحتلّة سنة 2011 بدعم بريطاني إخراج الفرنسي (سيلفان إستيبال) الذي شغل سنة 2019 خطّة مدير وكالة (فرانس برس/ AFP) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. هذا الفيلم عرض في بعض المهرجانات الداعمة للإستطان الصهيوني تحت إجراءات أمنيّة مشددة ثم سُحب من القاعات لأنّه أثار إحتجاجات العرب المسلمين في فرنسا نظرا لسُخريته من كفاح الشعب الفلسطيني في الذّود عن أرضه، مُدّعيا أنه يدعو إلى السّلام والتّعايش.

أمّا دور الفكاهي التّونسي في هذا الفيلم فأستحي من ذكره. (إكتشفوه وحّدكم بعيدا عن عائلاتكم).

طبعا كل هذا كان تحت تعتيم إعلامي تام حتى أن الفيلم لم يُعرض في أي بلد عربي. ولم تسمع به الصحافة التونسية.

لكن يمكن للجميع أن يتثبّتوا من هذه الفضيحة.

وسلّملي على فغانسا يا ضامر. وقلّهم غادي راني هربت من تونس على خاطر فيها رجال يخيّروا يكونوا بطّالة ولا يكونوا طحّانة مطبّعين.

كان عنّا قانون تجريم التّطبيع في ها البلاد راك توّة تنكّت للمساجين على الأقل تفرهد عليهم وتفرهدهم بالطبيعة.

أيّا شِر توّة، كيف تولّي راجل وتعتذر على خيانتك وتقول كليمة دعم لشعب غزّة، وقتها تضومر علي أسيادك.